أحسن الله إليكم دكتورنا العزيز وأكرمكم دائما بالعلم النافع والعمل الصالح وبركة الوقت، مقالتكم عن القبر ليست موعظة عابرة، بل يقظة روحية وفكرية تعيد ترتيب الأولويات وتفتح بصائر القلوب على المصير الحق. أبرزتم القبر بوصفه المحكمة الأولى حيث تكشف النوايا وتوزن الأعمال بميزان العدل الإلهي، فجعلتم من القلم أداة تربية تعلّمنا أن الحياة ليست إلا إعدادا للامتحان الأعظم. لقد نسجتم بين الوعظ والفلسفة والتربية لوحة بديعة، تُرسّخ أن التقوى زاد، والعمل الصالح رفيق، والموت معلم صامت يعيدنا إلى جوهر الرسالة.
مقالك دكتورنا الغالي ليس مجرد كلمات تُقرأ، بل نافذة تفتح على أعماق الروح، توقظ فيها يقينًا نائمًا ووجعًا مقدسًا يذكرنا بحقيقتنا الأولى والنهاية الحتمية. أسلوبك يعرّي الغفلة، ويزرع في القلب خشوعًا يختلط بالرجاء، كأن الحروف جسرٌ بين عالم فانٍ ودار باقية. لقد حملت القارئ من بين تراب القبور إلى رحاب السكينة، ومن رهبة المصير إلى طمأنينة الذكر، فأصبح النص نفسه صلاة صامتة تهز الوجدان.
شكرآ
الدكتور خميس
كتابات تتسم بالفهم العميق للقضايا الايمانية وقدمت رؤي جديدة ومفاهيم قيمة حول وصف حال القبور واول منازل الآخرة بشكل واضح ومؤثر عبر رساىل موثوقة السند ودعوة صادقة للمراجعة النفس والعودة للاعمال الصالحة .
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرًا دكتور على هذا المقال النفيس الذي لم يقتصر على وصف حال القبور وأول منازل الآخرة، بل جعله رسائل حيّة تبعث الوعي في قلوب الأحياء، وتدعوهم إلى مراجعة أعمالهم، والتأهب ليوم الرحيل. إن مشاهد القبور صارت في هذا المقال لسانًا ناطقًا يذكّر الغافل، ويوقظ النائم، ويزرع في القلوب رهبةً ممزوجةً بالرجاء.
لقد أبدعتم في صياغة العظة، فجعلتم القبر مدرسةً صامتةً، ترسل للأحياء رسائل بالغة: أن الدنيا مهما طالت فهي قصيرة، وأن العمل الصالح هو الزاد الوحيد للسفر الطويل، وأن السعادة الحقيقية إنما تُبنى هنا لتُقطف هناك.
زادكم الله نورًا وتوفيقًا، وكتب كلماتكم هذه في صحيفة أعمالكم، وجعلها سببًا في هداية القلوب وتذكير النفوس.
فيصل حمد جميل
September 19, 2025شكرًا لك دكتور خميس على هذه الكلمات المؤثرة عن القبر وما بعده، فقد أيقظت في القلب تذكرة ووعظًا نافعًا، وجعل الله جهدك في ميزان حسناتك.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
September 18, 2025أحسن الله إليكم دكتورنا العزيز وأكرمكم دائما بالعلم النافع والعمل الصالح وبركة الوقت، مقالتكم عن القبر ليست موعظة عابرة، بل يقظة روحية وفكرية تعيد ترتيب الأولويات وتفتح بصائر القلوب على المصير الحق. أبرزتم القبر بوصفه المحكمة الأولى حيث تكشف النوايا وتوزن الأعمال بميزان العدل الإلهي، فجعلتم من القلم أداة تربية تعلّمنا أن الحياة ليست إلا إعدادا للامتحان الأعظم. لقد نسجتم بين الوعظ والفلسفة والتربية لوحة بديعة، تُرسّخ أن التقوى زاد، والعمل الصالح رفيق، والموت معلم صامت يعيدنا إلى جوهر الرسالة.
بلقيس قبلان
September 17, 2025مقالك دكتورنا الغالي ليس مجرد كلمات تُقرأ، بل نافذة تفتح على أعماق الروح، توقظ فيها يقينًا نائمًا ووجعًا مقدسًا يذكرنا بحقيقتنا الأولى والنهاية الحتمية. أسلوبك يعرّي الغفلة، ويزرع في القلب خشوعًا يختلط بالرجاء، كأن الحروف جسرٌ بين عالم فانٍ ودار باقية. لقد حملت القارئ من بين تراب القبور إلى رحاب السكينة، ومن رهبة المصير إلى طمأنينة الذكر، فأصبح النص نفسه صلاة صامتة تهز الوجدان.
د عبد السميع يونس
September 17, 2025شكرآ الدكتور خميس كتابات تتسم بالفهم العميق للقضايا الايمانية وقدمت رؤي جديدة ومفاهيم قيمة حول وصف حال القبور واول منازل الآخرة بشكل واضح ومؤثر عبر رساىل موثوقة السند ودعوة صادقة للمراجعة النفس والعودة للاعمال الصالحة . بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
د. عبدالحميد حارس
September 17, 2025جزاكم الله خيرًا دكتور على هذا المقال النفيس الذي لم يقتصر على وصف حال القبور وأول منازل الآخرة، بل جعله رسائل حيّة تبعث الوعي في قلوب الأحياء، وتدعوهم إلى مراجعة أعمالهم، والتأهب ليوم الرحيل. إن مشاهد القبور صارت في هذا المقال لسانًا ناطقًا يذكّر الغافل، ويوقظ النائم، ويزرع في القلوب رهبةً ممزوجةً بالرجاء. لقد أبدعتم في صياغة العظة، فجعلتم القبر مدرسةً صامتةً، ترسل للأحياء رسائل بالغة: أن الدنيا مهما طالت فهي قصيرة، وأن العمل الصالح هو الزاد الوحيد للسفر الطويل، وأن السعادة الحقيقية إنما تُبنى هنا لتُقطف هناك. زادكم الله نورًا وتوفيقًا، وكتب كلماتكم هذه في صحيفة أعمالكم، وجعلها سببًا في هداية القلوب وتذكير النفوس.